معنا تكون في قلب الحدث

Thank you for your visit and welcome your precious here شكراً لتعطيرك الموقع أنت في بيتك الثاني ان شاء الله لو علمـــت الدار بمـــن زارهـــا الآن فـــــــي هـــــــذه اللحظـات فرحـــــــت واستبشـــــــرت بالغالــــي فأهلا وسهــــلاً بأهــــــل الجــــود والكــــرم لك منـــــا أجمـــل و ارق تحيــه معطـــــــره بالـــورود والياسميــــن ومرحبا بك عطْراً فــــوَّاحاً يشرفني تصفحك كما أتمنى لك قضاء وقـت مــمتـع تقبل إهدائي العطـر يسعد أوقاتك أينما كنت.




بسم الله الرحمن الرحيم

إذكر الله (لا اله الا الله )

و صلي علي النبي المصطفي سيدنا محمد


فلسطيــــن ترحب بكـــــم

حقائق شيقة عن الأحلام


.نحن ننسى 90% من أحلامنا
بعد 5 دقائق من استيقاظك تنسى نصف الحلم، وبعد 10 دقائق تنسى 90% من الحلم، وهناك العديد من قصص الأدباء والشعراء الذين استلهموا كتاباتهم من أحلامهم ولكنهم لم يستطيعوا إكمالها لأنهم نسوا باقي الحلم :D
مثل الشاعر صامويل تايلور الذي استلهم قصيدته قوبلا خان، التي تعد واحدة من أشهر القصائد في الأدب الإنجليزي من حلمه، فأحضر ورقة وقلم فور استيقاظه وبدأ في كتابة القصيدة، ولكن قاطعه أحد الزوار، وحين عاد للكتابة نسي باقي الحلم، فلم تكتمل هذه القصيدة أبدا.
.نحن نحلم فقط بما نعرف
نشاهد في أحلامنا أحيانا الكثير من الأشخاص الذين لا نعرفهم، والذين يلعبون دورا معينا في الحلم، ولكن هل تعلم أن عقلك لم يخترع هذه الوجوه؟ وأن هذه الوجوه هي لأشخاص رأيتهم بالفعل في حياتك ولكنك لا تتذكرهم أو لا تعرفهم؟
ربما يكون القاتل المرعب الذي كان يطاردك في آخر حلم حلمت به هو الطبيب الذي قام بتطعيمك حين كنت طفلا صغيرا :)
تخيلوا كم من الوجوه مرت علينا في حياتنا.. لدى عقولنا مخزن وفير من الصور لاستخدامها في أحلامنا :)..
3.ليس كل الناس يحلمون بالألوان
هل تعلم أن 12% من الأشخاص يحلمون بالأبيض والأسود؟ :)، بينما يحلم الباقون بالألوان..



4.أحلامنا لا تعني الأشياء التي تعنيها
إذا حلمت عن موضوع معين، فالحلم لا يتعلق بهذا الموضوع، لأن الأحلام تتحدث بلغة رمزية عميقة، لأن عقلك الباطن يعمل على توفير صورة مماثلة للموضوع الذي تحلم عنه في الحقيقة بشكل رمزي، أي أننا نستطيع أن نعتبر أن عقلنا عبارة عن سيبويه صغير يستخدم الاستعارات المكنية ببلاغة مذهلة :D 


5.عقولنا تستخدم المؤثرات الخارجية
مثل أي مخرج بارع، تقوم عقولنا بتوظيف مؤثرات خارجية ودمجها في أحلامنا لتكتمل الصورة، مثل سماع بعض الأصوات الخارجية الحقيقية وتوظيفها في الحلم بشكل ما، ومثل الشعور الحقيقي بالعطش، فيقوم العقل بنقل هذا الشعور أيضا إلى الحلم وتوظيفه بشكل ما