معنا تكون في قلب الحدث

Thank you for your visit and welcome your precious here شكراً لتعطيرك الموقع أنت في بيتك الثاني ان شاء الله لو علمـــت الدار بمـــن زارهـــا الآن فـــــــي هـــــــذه اللحظـات فرحـــــــت واستبشـــــــرت بالغالــــي فأهلا وسهــــلاً بأهــــــل الجــــود والكــــرم لك منـــــا أجمـــل و ارق تحيــه معطـــــــره بالـــورود والياسميــــن ومرحبا بك عطْراً فــــوَّاحاً يشرفني تصفحك كما أتمنى لك قضاء وقـت مــمتـع تقبل إهدائي العطـر يسعد أوقاتك أينما كنت.




بسم الله الرحمن الرحيم

إذكر الله (لا اله الا الله )

و صلي علي النبي المصطفي سيدنا محمد


فلسطيــــن ترحب بكـــــم

مجس من عشبه صحراوية......انتشار تكنولوجيا الصحراء

                                                                                  قام العالم والبروفيسور الكبير (جيفري برينكر ) بتطوير نوع من عشبه صحراوية كانت تغطي ممرات وحدائق وهي عشبه سطحية ولا يوجد بها لحم كلها عظم , وهي في الأصل رقاقة علي شكل خلية تشبه العشبه تماما فهذه الرقاقة مؤلفة كليا من مسامات متناهية في الصغر وملتصقة ببعض فقطرها يبلغ عدة أجزاء من مليون من المتر أي ما يعادل حجم بضع الذرات بإمكانها حجز وتركيز جزيئات الغاز بسهولة .وفي مركز سانديا الذي يشرف عليه "مايك لاسك" لتكنولوجيا مواد المتناهية رأي مدير المركز أن رقاقة (برينكر) ذات مسام صغيرة يمكن أن تصبح أساس المجس الجديد الأكثر كفاءة, فتم تطوير رقاقة برينكر إلى نوع جديد من المجسات بحجم الهاتف المحمول، وتستعمل هذه الأجهزة في المطارات المحلية ومحطات مترو الأنفاق حيث توضع في أماكن سرية، وفي مناطق مغلقة نسبيا مثل ممرات المحطات أو نقاطتفتيش أمن المطار، حيث يزداد تركيز الهواء، وبإمكان هذا الجهاز كشف كل الغازات المنبعثة من الأمتعة وحقائب الثياب والحقائب المحمولة. وتتجمع جزيئات الغازات في مسامات الرقاقة داخل المجس وترتفع حرارة الشريحة المعدنية تحت الرقاقة مطلقةالجزيئات إلى كاشف صغير جدا للتحليل الفوري، وبهذه الطريقة يمكن معرفة ما إذا كانالمسافر يحمل مادة خطرة في أقل من ثانية.

عبر البحار وصلت أفكار «برينكر» المستوحاة من العشبة إلى حرب الخليج الحالية، حسبما يقول «مايكا لاسك»، فإن المجسات التي تحمل رقاقة برينكر تستعمل في الطائرات بدون طيار والتي حلقت في الأجواء العراقية فيبحثها عن الأسلحة الكيماوية. وتم نشر أعمال البروفيسور ين في مجلتي ( نيتشر وساينس )ودعمتهما مؤسسة العلوم الوطنية وقسم الطاقة ووكالة برامج الأبحاث المتطورة للدفاع.